على مدى أكثر من ٣٥ عامًا، سعت مؤسسة GL Education إلى تقديمِ تقويماتٍ ذاتِ دقةٍ وجودةٍ عاليةٍ من أجل تعليمِ الأطفالِ وتعزيز الصَّحة العقلية. حيث يتضمن الملفُّ الخاصُّ بهذا الموضوع مجموعةً من الاختبارات المنشورة لتقويماتِ تُستخدم على نطاقٍ واسعٍ مثل اختبار القدراتِ المعرفية CAT4 واختبارات التقدم في مادة الرياضيات، واختبارات القراءة، ويتم استخدامُ جميع هذه الموارد والخدمات حاليًا في المدارس البريطانية ثنائية اللغةَ والمدارس الدولية في أكثر من ١٠٠ دولة حول العالم. ولضمانِ أن تحتوي هذه التقويماتُ أحدث الأفكار والأبحاث، تمَّ التعاونُ مع الكثير من المنظمات صاحبةِ الباع المتميز في هذا المجال داخلَ المملكة المتحدة وخَارجها، بما في:
King's College London
Cambridge University
Michigan University
و المجلس الأسترالي للبحث التربوي .
هناك شراكةٌ مع العديد من المنظماتِ المهنية الدولية مثلFOBISSE أو اتِّحاد المدارس البريطانية الدولية في آسيا ,ECIS أو المجلس الأوروبي للمدارس الدولية , BSME أو الجمعية البريطانية لمحرري المجلات ,COBIS أو مجلس المدارس البريطانية الدولية بالمملكة المتحدة، وهناك شراكاتٌ من مؤسسات كثيرة مثل NAHT أو الجمعية الوطنية لمدراء المدارس , ASCL ، أو جمعية مدراءِ المدارس، ورؤساء الكليات , IAA أو الرابطة الإكتوارية الدولية .
خلالَ العقدِ الماضي، تغيرت التَّقويماتُ بصورةٍ كبيرة، حيث كانت مؤسسة GL Education في مقدمة المؤسسات التي سايرت هذه التغييراتِ من خلال اتباع نهجٍ مشتركٍ لربط التقويمات لتعزيز المحاور الرئيسة لقدرة وتحصيل واتجاهات الطفل، مما يكون وجهة نظرٍ كاملةً للطالب ويطور طرق التعليم والتعلم. وينعكسُ هذا النهجُ الرائد على ريادة التقويمات التي تقدمها مؤسسة GL Education عبر شبكة الإنترنت، حيث سلمت المؤسسة أكثر من ٦ ملايين اختبار عبر شبكة الإنترنت حتى الآن، كما يفضلُ أكثر من ٥٠٪ من العملاء الدوليين التقويمات الرقمية التي توفِّر النتائجَ بصورةٍ فوريةٍ، حيث يمكن استخدامُها عند الحاجة على مدار العام. لكي تزيدَ قيمةُ ما تقدمه المدرسةُ لكلِّ تلميذٍ، تم تطويرُ نظام دعمٍ متكاملٍ يساعدُ على تعزيز التَّحصيل الدراسي بالمدرسة إلى أقصى حدٍّ. يقدم فريقُ خدمة العملاء الدعمَ للقسم الدولي بالمؤسسة نظرًا لما لديه من خبراتٍ في مجال تسوق التَعليم الدولي وفهم المتطلبات المحدّدة للمدارس الدولية، ولمناقشة التقويمِ الفريد للمدرسة ومتطلبات تطويرها، يرجى الاتصال بنا.
في عام ١٩٤٤، قام السيدُ خليل حبيب صايغ بتأسيس مكتبة لبنان لتكونَ أولَ شركةٍ في هذا المجال، وسَرعان ما انضم إليه شقيقه السيد جورج، حيث اقترن اسم «صايغ» بأفضل ما يمكن أن يقدمه النشرُ التعليميُّ أو التربويُّ من خلال مكانتها كأهم ناشرٍ تعليميٍّ في العالمِ العربي، وفي المملكة المتحدة. من خلال القوة التي اكتسبتها في مجال إصلاحِ التعليم. أصبح أسم «صايغ» أحدَ الأسماء الرائدة في مجالِ التَّعليم ليتجاوزَ مجالَ النشر، ويصبح أداةً فعالةً في مجالِ الإصلاحِ التَّعليمي بهدفِ وضعِ المتعلم في صَميم كل ما تقوم به هذه المؤسسةُ الرائدةُ.
تعدُّ شركة Balberry للنشرِ بالمملكة المتحدة،ضمن شركة صايغ - أحد الناشرين المستقلين الرائدين في تقديم المناهج التعليمية العالية الجودة لمرحلتي التعليم الأساسي والثانوي، تأسست الشركةُ منذ ٤٠ عامًا تقريبًا، وهي أشهرُ شركةٍ بالمَملكةِ المتحدةِ من خلال السمعة الذائعة لمؤسّسة يورك برس التي تقوم بنشر York Notes الشهيرة وسلاسل من الأدب الإنجليزي، وهي سلسلة الكتب الأكثر مبيعًا بالمملكة المتحدة، حيث يستخدم الملايين من طلابِ المدارس الإصدارات التي تنشرها يورك كلّ عام، وتعدُّ منطقةُ الشرق الأوسط وشمالُ أفريقيا المركز الرئيس لمبيعاتِ هذه الكتب.
يعد كتالوجُ النشر الشهير لمكتبة لبنان حجرَ الزاوية لنجاح مؤسسة صايغ وفخرها، حيث تتضمن قائمةُ إنتاجها ما يزيد على ٧٠٠ قاموس ومرجع و٣٠٠ كتاب من سلسلة ليدي بيرد باللغة العربية، و٥٠٠ كتاب من سلسلة الفراشة، بالإضافةِ إلى العديد من الكتبِ المدرسية، وكتب الأطفال التي تُغطي المناهجَ الدراسيةَ بالكامل منِ مرحلةِ الروضة إلى الصفِّ الثالث الثانوي. وعلى مدار العقد الماضي، قدمت مؤسسةُ صايغ محتوياتها التعليمية عبر شبكة الإنترنت بصورٍة متزايدة، كما يتوقع تقديمُ المزيد في هذا المنعطف في المستقبلِ القريبِ.
منذ عام ١٩٩٩ ، زادت إسهاماتُ مؤسسة صايغ في مجالِ التَّعليم بصورةٍ ملحوظةٍ نتيجةً لإنشاء ERC أو مركز البحوث التربوية، والذي يضمُّ مجموعةً واسعةً من الخبراتِ التعليمية من مختلف التخصُّصات، ويلعب المركزُ الآن دورًا حيويًّا في تطويرِ التعليم في المنطقةِ بصورة مستمرة، كَما يشارك في عددٍ من المشاريعِ مع دول المنطقة لتحقيقِ إصلاح المناهج الدراسية، والنهوض بالمعايير التعليمية والتطوير المهني للمعلمين.
وفيما يلي بعضُ الحلولِ التعليمية التي يتمُّ تقديمها:
- تصميم إطار المنهج الدراسي.
- تطوير المعايير.
- إعداد المناهج.
- توفير الموارد التعليمية: الورقية وعبر شبكة الإنترنت.
- الحلول الإلكترونية.
- التطوير المهني.
- إصلاح التقويمات.
- توزيع كتب مؤسسة بيرسون.
يؤدي مركزُ البحوث التربوية دورًا رئيسًا من خلال الاستثمار في مجال التعلم الإلكتروني، حيث تتضمن مجموعةُ التعلم بالمركز نظامَ إدارةِ التعلم والقواميس عبر شبكة الإنترنت والموسوعاتَ المرجعية بالإضافة إلى برامجِ الموادِّ الدراسيةِ العامة